الانجليز تاهوا مابين حرارة السياسه وحرارة الطقس
(الانجليز تاهوا مابين حرارة السياسه وحرارة الطقس)
الأعمام الانجليز .رغم مايمتلكون من مقومات العلم والتطور .وبعض الصفات الحميدة .مثل حب النظام والعدل والمساواة والأداب والأحترام والهدوء والسكينه، وكوشوا عليها أعواماً طويله .تاهوا وضاعوا هذا العام مابين حرارة السياسة وحرارة الطقس .نقول خوذوا العلاج من اصدقائكم السعوديين الذين إذا قالوا صدقوا .حرارة السياسة .إبحثوا عن إمراة شمطاء بمواصفات المرأة الحديدية (تاتشر)إما حرارة الطقس نقول أقفلوا جميع مصائفكم .واهبطوا مصائف السعودية في جنوب المملكة من الطائف جنوباً في ارتفاعاً إلى أبها البهية .مروراً في الباحة .تجدون طقس بارد معتدل ومناظر وخضرة جذابة لا مثيل له ،وناس يمتازون بالصدق و الاخلاق الفاضلة ، والامانة والكرم والراحة، لن تجدوا لهم مثيلاً على سطح البيئة .(رجال لا تلهم تجارة ولابيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار )شرطهم إن تحترموا قوانين المملكة وتشريعاتها وقيمها الخلقيه والاخلاقيه وقيمها الدينية والإسلامية واحترام قيمها الاخلاقيه والادبية .إما زميلي وحبيب الروح الغالي سماحه علي الكتبي .أقول لا تغرك حدائق (ايست اكتون)ووبحور برايتون وبروموت وبلاك بول .وومبيسات .وأسواق اكسفورد .إما المثليات التي امتلكتها بريطانيا العظمى سابقاً نقول حللوا عنها في وجود ملك العزم والحزم سلمان بن عبدالعزيز و ولي العهد الهمام محمد بن سلمان هي لنا ونحن أحق بها وأهلها .
عبدالهادي الطويلعي
|